رحاب الشام لبوة دمشقية نزارية شهرزادية سكرية الجنون ومستبدة كمان
تفضلوا الى هيدا الرابط حيث
أجمل ماكتبت من جنوني
سهراتي مع القمر

سهرات أتمناها تدخل العالمية كما رسائل
مي زيادة والخليل جبران
أوغسان كنفاني وغادة السمان
فيها ردي على قصائد أحد الشعراء
الذين جذبني حرفهم كما يجذبني دوما الحرف الجميل

وقتا ممتعاااا أتمناه لكم ولـ عيونكم حين القراءة ,,,
https://rehb.syriaforums.net/t371-topic#550



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

رحاب الشام لبوة دمشقية نزارية شهرزادية سكرية الجنون ومستبدة كمان
تفضلوا الى هيدا الرابط حيث
أجمل ماكتبت من جنوني
سهراتي مع القمر

سهرات أتمناها تدخل العالمية كما رسائل
مي زيادة والخليل جبران
أوغسان كنفاني وغادة السمان
فيها ردي على قصائد أحد الشعراء
الذين جذبني حرفهم كما يجذبني دوما الحرف الجميل

وقتا ممتعاااا أتمناه لكم ولـ عيونكم حين القراءة ,,,
https://rehb.syriaforums.net/t371-topic#550

رحاب الشام لبوة دمشقية نزارية شهرزادية سكرية الجنون ومستبدة كمان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

من أجل وطني سورية

اذهب الى الأسفل

من أجل وطني سورية Empty من أجل وطني سورية

مُساهمة من طرف رحاب الشام الأربعاء سبتمبر 25, 2013 7:46 am

سـ أرحل لـ أسعف وطني

المذبوح في ثنايا التدمير والخراب

وأداويه من خلل معتوه جاهل

كسر له الأضلاع ويطالبه بـ إجرة الأتعاب

سـ أرحل لـ أ ُعيدُ كرامة ضوءَه الشارد

الذي غرق بـ سموم أفكار حلم ربيع كاذب

أن موسما مثمرٌ القطاف قادم

وفضاء أبيض شاسع تلتحفه الحوريات

سوف يحققه سواد أيدي الاجرام والارهاب

سـ أرحل وربما لاأعود من معركتي

إلا جريح مخضب الدماء

أوأموت و أصبح شهيد تحت التراب


حـرف
أرواحنا نهديها من أجل وطني سورية

لـ نسحق الخونة ونقاتل الطامعين والأغراب

تعبيرا عن شعور الجندي المناضل الشريف حين يودع أحبابه
ويذهب لـ الدفاع عن وطنه ,,,,


25 / 8 / 2013

لاسامح الله من ينقل من همسي حرف
ويسجله بإسمه دون ذكر المصدر



من أجل وطني سورية F482e110
رحاب الشام
رحاب الشام
Admin

عدد المساهمات : 1061
تاريخ التسجيل : 14/04/2013
العمر : 48

https://rehb.syriaforums.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى