ردي على قصيدة من أخباري
رحاب الشام لبوة دمشقية نزارية شهرزادية سكرية الجنون ومستبدة كمان :: الفئة الأولى :: سـهراتي مع القمـر
صفحة 1 من اصل 1
ردي على قصيدة من أخباري
ردي على قصيدة مـن أخبـاري
عندما يشرق صباحك أنصت سيدي على مهل
لـ هديل حمام عاطفتي
فـ سوف يحط بين يديك
ويُعلمك عن بعض أخبـــاري
بتفاصيل دقيقة وحقائق ملموسة مع الدليل
فـ لي رغبة جنونيـة أن أعلنها لك ولـ الجميع
أبدأها بـ موجز عن يومياتي معك كيف تسير
فـ مع اشراقة خيوط الشمس
صباحي معك الاحلى
تغرد فيه عصافيري انه بك انت
صار عمري أغلى وحظي جميل
وحين أتأمل وجهك أتوه واشتعل وأحيا فيه
وتنتفض أروقة قلبي وتنهض بي شهيقاً وزفير
فـ يلفحني برد شديد من شدة عشقك
يجعلني أتكور أمام مدفأة الشوق لـ أحس
كـ أن أصابع دفئك تمنحني بعض حنــــان
أشتهي أن أعانقك وأنفث تعبي على صدرك
وكم أحب أسمع بحة صوتك في قصائدك
تُهديني الهدوء فـ أشعر بـ حنين إليك كبـير
وأعود في المساء لا أعرف
إلا أنك وطناً أحتاجه
لـ أمدد روحي فوق سرير احتواءه
وعلى عبق أنفاسك أغفو فيك
ومن أخباري على صعيد الخاص
ليس صُدفةً أن أتاني حبك
دين يهدهد مرافئ العبادة في محرابي
فـ أحتفيت فيه بـ سجدة طاعة
وكنت له من الخاشعين
فقد حول أحاسيسي من تماثيل متناثرة
الى مدنٌ وقبائل من العشق
ولائها ينتمي اليك
خاضعة لـ حٌكمك وأمرك
لا تعرف إلا انك لي
ولاتقدر على مقاومة غيابك
أدمنت التحليق فوق روابي هضابك
ومنابع أنهارك
حيث هناك يملأ الاجواء عطرك المثير
فـ دفنت أنفاسي تحت تراب احساسك
مستبشرة بـ ربيع يروي خمائلي
تنفست نسيمه من روحك
المتقدة في كياني
التي سكنت أعماق الشرايين
فـ زوجتكَ قلبي وأهديتكَ عمري
وآمنتُ بك حُبـاً خالداً وعشـقَاً لا يستكين
فـ كان الهذيان معك اسطورة جنـونـي
فيها صرت خطيبةً على منابر شِعرك
أهز بـ عصا سحري
واُسمع الكون صدى همسي
وأ ُترجم لغاتك وأ ُلحنها
على اوتار الشووق والحنين
ومن اخباري المنوعة المهضومة
أنه قيل لي أنك شهريار مدمـر النساء
ليلة واحدة هي عمري معك
وفي الصباح ترميني بلا شفقة بعد التدخين
لكني عرفت انها وشاية من غيرتهم
فـ أخبرتهم أنك شهريار من زمن آخر
لاأخافك لـ اني صدقتك
حين قلت كوني لي
ووثقت حين قرأتك
أنك الأمن في زمن الخوف
وأني شهرزاد التي بك تموت وتحيا
في أنشودة عشقٍ ضوؤها خالدٌ
لا غروب فيه
فـ سكتوا عن كلامهم المباح
وبقوا سراً يتغامزون
وآخر أخباري فيها شيءٌ حزين
أنه قد أنهكني المسير اليك
في متاهات غامضة
وقهرني منك اسرافك في الصمت
وقسوة بلا تفسير
تهتم بـ مغازلة غيري وتترك همساتي
في فؤادك تصدأ وكـ ان حروفها لاتعنيك
وعندما قلتُ ,,, أفتقـــــدك يارجل
أعطيتنى بـ السرعة القصوى الكرت الأحمـر
أتظن والظن سوء ,,
أني قد أحيا بــ لااا عطرك
قول لي كم من عمر يكفيك
لـ يصحو قلبك الميـت
وكم تكفيك من رسائل
لـ تحتفي فصولك بـ مواسمي
وكم يكفيك من أيام لتنتبه
اني هناااااا لن أمضي
أ لا تكفيك عاشقة متيمة فيك
تحمل لك صدقاً
و قلباً نقياً نشيد شريانه احبك لـ الابد
تبحث بين امواجك عن مرفئها الأخير
آليس كٌل هذا
يٌخبرك أنـي قد عشقتــك حقـاً
ملحق جنون أتبعته مع اخباري
لماذا يامعذبي حين وصلك خبر عاجل
أنـــــــــــي أحبـــــك
وما أصبحت وماأمسيت
إلا اشتاقـي يزداد اليك
فسرته على أنه خبر طريف
وترجمته ُعينيك في الاتجاه المعاكس
ووضعته في الارشيف
6 /12 /2010
لاسامح الله يوم القيامة من ينقل من همسي حرف
ويسجله بـ اسمه دون ذكر المصدر
لـ هديل حمام عاطفتي
فـ سوف يحط بين يديك
ويُعلمك عن بعض أخبـــاري
بتفاصيل دقيقة وحقائق ملموسة مع الدليل
فـ لي رغبة جنونيـة أن أعلنها لك ولـ الجميع
أبدأها بـ موجز عن يومياتي معك كيف تسير
فـ مع اشراقة خيوط الشمس
صباحي معك الاحلى
تغرد فيه عصافيري انه بك انت
صار عمري أغلى وحظي جميل
وحين أتأمل وجهك أتوه واشتعل وأحيا فيه
وتنتفض أروقة قلبي وتنهض بي شهيقاً وزفير
فـ يلفحني برد شديد من شدة عشقك
يجعلني أتكور أمام مدفأة الشوق لـ أحس
كـ أن أصابع دفئك تمنحني بعض حنــــان
أشتهي أن أعانقك وأنفث تعبي على صدرك
وكم أحب أسمع بحة صوتك في قصائدك
تُهديني الهدوء فـ أشعر بـ حنين إليك كبـير
وأعود في المساء لا أعرف
إلا أنك وطناً أحتاجه
لـ أمدد روحي فوق سرير احتواءه
وعلى عبق أنفاسك أغفو فيك
ومن أخباري على صعيد الخاص
ليس صُدفةً أن أتاني حبك
دين يهدهد مرافئ العبادة في محرابي
فـ أحتفيت فيه بـ سجدة طاعة
وكنت له من الخاشعين
فقد حول أحاسيسي من تماثيل متناثرة
الى مدنٌ وقبائل من العشق
ولائها ينتمي اليك
خاضعة لـ حٌكمك وأمرك
لا تعرف إلا انك لي
ولاتقدر على مقاومة غيابك
أدمنت التحليق فوق روابي هضابك
ومنابع أنهارك
حيث هناك يملأ الاجواء عطرك المثير
فـ دفنت أنفاسي تحت تراب احساسك
مستبشرة بـ ربيع يروي خمائلي
تنفست نسيمه من روحك
المتقدة في كياني
التي سكنت أعماق الشرايين
فـ زوجتكَ قلبي وأهديتكَ عمري
وآمنتُ بك حُبـاً خالداً وعشـقَاً لا يستكين
فـ كان الهذيان معك اسطورة جنـونـي
فيها صرت خطيبةً على منابر شِعرك
أهز بـ عصا سحري
واُسمع الكون صدى همسي
وأ ُترجم لغاتك وأ ُلحنها
على اوتار الشووق والحنين
ومن اخباري المنوعة المهضومة
أنه قيل لي أنك شهريار مدمـر النساء
ليلة واحدة هي عمري معك
وفي الصباح ترميني بلا شفقة بعد التدخين
لكني عرفت انها وشاية من غيرتهم
فـ أخبرتهم أنك شهريار من زمن آخر
لاأخافك لـ اني صدقتك
حين قلت كوني لي
ووثقت حين قرأتك
أنك الأمن في زمن الخوف
وأني شهرزاد التي بك تموت وتحيا
في أنشودة عشقٍ ضوؤها خالدٌ
لا غروب فيه
فـ سكتوا عن كلامهم المباح
وبقوا سراً يتغامزون
وآخر أخباري فيها شيءٌ حزين
أنه قد أنهكني المسير اليك
في متاهات غامضة
وقهرني منك اسرافك في الصمت
وقسوة بلا تفسير
تهتم بـ مغازلة غيري وتترك همساتي
في فؤادك تصدأ وكـ ان حروفها لاتعنيك
وعندما قلتُ ,,, أفتقـــــدك يارجل
أعطيتنى بـ السرعة القصوى الكرت الأحمـر
أتظن والظن سوء ,,
أني قد أحيا بــ لااا عطرك
قول لي كم من عمر يكفيك
لـ يصحو قلبك الميـت
وكم تكفيك من رسائل
لـ تحتفي فصولك بـ مواسمي
وكم يكفيك من أيام لتنتبه
اني هناااااا لن أمضي
أ لا تكفيك عاشقة متيمة فيك
تحمل لك صدقاً
و قلباً نقياً نشيد شريانه احبك لـ الابد
تبحث بين امواجك عن مرفئها الأخير
آليس كٌل هذا
يٌخبرك أنـي قد عشقتــك حقـاً
ملحق جنون أتبعته مع اخباري
لماذا يامعذبي حين وصلك خبر عاجل
أنـــــــــــي أحبـــــك
وما أصبحت وماأمسيت
إلا اشتاقـي يزداد اليك
فسرته على أنه خبر طريف
وترجمته ُعينيك في الاتجاه المعاكس
ووضعته في الارشيف
6 /12 /2010
لاسامح الله يوم القيامة من ينقل من همسي حرف
ويسجله بـ اسمه دون ذكر المصدر
مواضيع مماثلة
» ردي على قصيدة عيناكِ قصيدة جديدة
» ردي على قصيدة كيف لي
» ردي على قصيدة ضيق
» ردي على قصيدة في كل يوم
» ردي على قصيدة كم مرة
» ردي على قصيدة كيف لي
» ردي على قصيدة ضيق
» ردي على قصيدة في كل يوم
» ردي على قصيدة كم مرة
رحاب الشام لبوة دمشقية نزارية شهرزادية سكرية الجنون ومستبدة كمان :: الفئة الأولى :: سـهراتي مع القمـر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى