ردي على قصيدة ماقد أكتبه لسيدة اشتاقها
رحاب الشام لبوة دمشقية نزارية شهرزادية سكرية الجنون ومستبدة كمان :: الفئة الأولى :: سـهراتي مع القمـر
صفحة 1 من اصل 1
ردي على قصيدة ماقد أكتبه لسيدة اشتاقها
ما قد أكتبه لسيدة أشتاقها
ســرد
بدايـةُ الســردِ ..
في أوقاتِ فراغِي أتخبطُ على جدرانِ غرفتِي
وأستفيقُ رجلًا كانَ ينامُ على البحرِ
لا يرى غيرَ بابٍ وقنديلٍ وشمعةٍ تنصهرُ
وصورةٌ غيرُ واضحةِ الملامحِ
يشبهُ وجهُها وجهَ القمرِ
أزيحُ مَا عليهَا مِنْ غبارٍ
لأدركَ هويتَها أكثرَ
وأمعنُ النظرَ بدقةٍ متناهيةٍ
ولا أعرفُ سرَّ هذَا النظرِ
هكذا كانَ الرجلُ يعانقُ السفرَ
لَمْ ينتهِ مِنْ رحلتِهِ
حتَّى غاصَ ما بينَ جدرانِ غرفتِهِ
يتذكرُ .. ويتذكرُ .. ويتذكرُ
وما يزالُ يغفُو على رمالِ البحرِ
منتصـفُ السـردِ ..
يحدثُ أَنْ أكتبَ
حينما أشتاقُ لسيدةٍ مثلِك
وبحجمِك وتكوينِك
أن لا أعرفُ ما أكتبُ
ولا حتَّى أستطيعُ تذكرَ ما أكتبُ
خاصةً عندما يشتدُّ صراعُ القلقِ
ويحتلنِي الموجُ غفلةً
يرمينِي بينَ ضحايَا الغرقِ
كيفَ لا يحدثُ كلُّ هذَا ..
وأنَا أراكِ رائعةَ البزوغِ
فاتنةَ الغيابِ
والسطورُ تأتِي بشقاوةِ مراهقةِ عاشقٍ
تتلاحمُ بينَ أمواجِ الخيالِ
بينَ واقعٍ عشتُهُ مَعَ نفسِي
وبينَ سفرٍ أرهقَ حسِّي
هِي ما أشتاقُها ..
سيدةٌ راقيةٌ كالألماسِ
وأنا عاشقٌ أتنفسُ الإحساسَ
ويدي ممسكةٌ بقلمٍ يسردُ حكايةً
تدَّعي عشقًا واشتياقًا لا ينتهِي
آخـرُ السـردِ
ماذَا سأكتبُ سيدتِي
الأمرُ ليسَ بيدِكِ ولا بيدِي ..
ولا بيدِ الذي أمرَ بوحدتِي
وألجمُ بالصمتِ صرختِي
ومارسَ على وترِ الغيابِ
ما تغنَّتْ بِهِ أغنيتِي
ما سأكتبُهُ لسيدةٍ أعشقُها
إنِّي كثيرًا .. أهَواهَا
إنِّي كثيرًا .. أعشقُها
إنِّي كثيرًا .. أتنفسُها
والأمرُ أبلغُ مِنْ أَنْ تُعبِّر عنْهُ كلمتِي
ماذَا سأكتبُ لسيدةٍ أعشقُها
ماذَا سأقولُ فِي رسالتِي
وكيفَ أخطُّها بطريقتِي وفلسفتِي
هناكَ أشياءٌ لا أكتبُها فِي رسالتِي
وأمورٌ لا أعرفُها
ولا أعرفُ كيف لكِ أوضحُها
فكلُّ ما أكتبُهُ يكسرُ رغبتِي
أحببتُ أَنْ أوضحَ فِي رسالتِي
كيفَ أنَّ العشقَ يصبحُ مجنونًا
وكيفَ أنَّ المجنونَ يصبحُ عاشقًا
وكيفَ أنَّ المراهقَ يكبرُ
وكيفَ أنَّ الكبيرَ يصبحُ مراهقًا صغيرًا
ما قد أكتبُهُ لسيدةٍ أشتاقُها
أنَّ الاشتياقَ أكبرُ مِنْ لغتِي
أكبرُ مِنْ فمِي
ولا يعرفُ كيفَ يكتبُ عنْهُ قلمِي !!
( حرف )
أَنْ تشـــتاقَ ..
أَنْ تعلنَ كلِّ جزءٍ مِنْ جسمِك الاحتراقَ!!
من الشاعر غالب الحبسي
www.asheqalsamra.net
ســرد
بدايـةُ الســردِ ..
في أوقاتِ فراغِي أتخبطُ على جدرانِ غرفتِي
وأستفيقُ رجلًا كانَ ينامُ على البحرِ
لا يرى غيرَ بابٍ وقنديلٍ وشمعةٍ تنصهرُ
وصورةٌ غيرُ واضحةِ الملامحِ
يشبهُ وجهُها وجهَ القمرِ
أزيحُ مَا عليهَا مِنْ غبارٍ
لأدركَ هويتَها أكثرَ
وأمعنُ النظرَ بدقةٍ متناهيةٍ
ولا أعرفُ سرَّ هذَا النظرِ
هكذا كانَ الرجلُ يعانقُ السفرَ
لَمْ ينتهِ مِنْ رحلتِهِ
حتَّى غاصَ ما بينَ جدرانِ غرفتِهِ
يتذكرُ .. ويتذكرُ .. ويتذكرُ
وما يزالُ يغفُو على رمالِ البحرِ
منتصـفُ السـردِ ..
يحدثُ أَنْ أكتبَ
حينما أشتاقُ لسيدةٍ مثلِك
وبحجمِك وتكوينِك
أن لا أعرفُ ما أكتبُ
ولا حتَّى أستطيعُ تذكرَ ما أكتبُ
خاصةً عندما يشتدُّ صراعُ القلقِ
ويحتلنِي الموجُ غفلةً
يرمينِي بينَ ضحايَا الغرقِ
كيفَ لا يحدثُ كلُّ هذَا ..
وأنَا أراكِ رائعةَ البزوغِ
فاتنةَ الغيابِ
والسطورُ تأتِي بشقاوةِ مراهقةِ عاشقٍ
تتلاحمُ بينَ أمواجِ الخيالِ
بينَ واقعٍ عشتُهُ مَعَ نفسِي
وبينَ سفرٍ أرهقَ حسِّي
هِي ما أشتاقُها ..
سيدةٌ راقيةٌ كالألماسِ
وأنا عاشقٌ أتنفسُ الإحساسَ
ويدي ممسكةٌ بقلمٍ يسردُ حكايةً
تدَّعي عشقًا واشتياقًا لا ينتهِي
آخـرُ السـردِ
ماذَا سأكتبُ سيدتِي
الأمرُ ليسَ بيدِكِ ولا بيدِي ..
ولا بيدِ الذي أمرَ بوحدتِي
وألجمُ بالصمتِ صرختِي
ومارسَ على وترِ الغيابِ
ما تغنَّتْ بِهِ أغنيتِي
ما سأكتبُهُ لسيدةٍ أعشقُها
إنِّي كثيرًا .. أهَواهَا
إنِّي كثيرًا .. أعشقُها
إنِّي كثيرًا .. أتنفسُها
والأمرُ أبلغُ مِنْ أَنْ تُعبِّر عنْهُ كلمتِي
ماذَا سأكتبُ لسيدةٍ أعشقُها
ماذَا سأقولُ فِي رسالتِي
وكيفَ أخطُّها بطريقتِي وفلسفتِي
هناكَ أشياءٌ لا أكتبُها فِي رسالتِي
وأمورٌ لا أعرفُها
ولا أعرفُ كيف لكِ أوضحُها
فكلُّ ما أكتبُهُ يكسرُ رغبتِي
أحببتُ أَنْ أوضحَ فِي رسالتِي
كيفَ أنَّ العشقَ يصبحُ مجنونًا
وكيفَ أنَّ المجنونَ يصبحُ عاشقًا
وكيفَ أنَّ المراهقَ يكبرُ
وكيفَ أنَّ الكبيرَ يصبحُ مراهقًا صغيرًا
ما قد أكتبُهُ لسيدةٍ أشتاقُها
أنَّ الاشتياقَ أكبرُ مِنْ لغتِي
أكبرُ مِنْ فمِي
ولا يعرفُ كيفَ يكتبُ عنْهُ قلمِي !!
( حرف )
أَنْ تشـــتاقَ ..
أَنْ تعلنَ كلِّ جزءٍ مِنْ جسمِك الاحتراقَ!!
من الشاعر غالب الحبسي
www.asheqalsamra.net
مااريد أن أهمسه بـ حروفي دومااا هو
لـ رجــل ٍ كثيـراُ كثيـراً ,,أحبـه
وإليـه جـداً أشتـاق
لكن يحدث أنه يصبح مغرور و لايبالي
ويتجاهل حروفي وبـ عدم الاكتراث يتصنع
لذلك قررت سرد حالتي معه
وإرسالها مع أمواج البحـر بـ قارورة عطري
ربمـا حين يصحو من غفوته ,, يتـذكرني
بداية رسـالتي ,,
لماذا حين أكون معك يزدادُ شوقي لك اشتياق
يتجاوز الخطوط الحمراء
ويُوقد في كُلي حمماً ونيران
هل لـ أنه لم يعد يرضيني أن أتلذذ بـ طيفك
وأتنفس عطرك فقط في الاحلام
قد قلتها لك كثيرا وعيني تتجرع المرار ألوان
إنني انثــى مغلفــة بـ العاطفــة
ممزوجة بـ الحب فستاني دفء وحنان
لذلك حين تغيب عني أفتقد أُكسجين الحياة
وابقى كـ أوراق الخريف الجافه أصارع خيالي
كي أستحضرك الى عالمي بـ دقة زار
فـ بـ لاصوتك وبـ لاهمساتك وأمطار جنونك
يستلقي الحزن في روحي
وتصبح حياتي قلق وتحتلني حالة الخطر
لذلك اسعفني واقترب مني حبيبي
إني لك هذا المساء
على ذراعيك اريد أن أغفو
واسكب عليك اشتياقي
اسقيك من كأس الحب نبيذ جنوني
وأجعلك فيََّ تذوب وبـ سكرات حبي تتوه
وعلى حدود شفاهك سـ يبدأ أول الجنون
بـ قبلة لذيذة تهتز لها الأبدان
أمممممم ,, كم هي شهية عذبة
تُغريني لـ ارتمي في أحضانك
طفلة تهوى قطع الُســكر
ألف يدي حول عنقك وأداعب صدرك بـ لمساتي
أدفن وجهي فيه
خجــلاً
حُبــاً
رغبةً في الامتـزاج
تشبك أصابعك بـ أصابعي
بـ لمسات تروق لي شقاوتها وعلى إيقاعها
أريد أن أرقص ,,أتمايل أمامك بـ غنج ودلال
أتطاير بين يديك كـ خصلات شعري
تطوقني وتقترب مني حتى الالتصاق
لـ تتوهج حمرة خدي
و تصبح ارتعاشات أنفاسك
بعض احتراق ,, كل اختراق
فـ أتمنى أن تشتاق إلي اكثر
وتدللني ,, تغازلني ,, تتغلغل بي
حتى جذور أعماقي وتتنفس عطري
تسكن في كل جزء من جسدي
تلتهم مشاعري دون شبع ,, دون توقف
هنا ,, وهنا ,, وهناك
لـ تزداد حرارتك من عشق انثى عاشقة لك
وتأخذنا لحظة جنون نغور في أعماقها
لاشيء يوقظنا سوى طلوع الصباح
أردد في داخلي
أشهِد أن حبك جزءا لا يتجزأ من روحي
قد ملكتني وكل شي خرج عن سيطرتي
و أ ُصبح لك
نهاية رسالتي ,,
اني أشتاقك يا مجنوني
بـ كل لحظات عمري حتى الاحتراق
حــرف
أيارجلا عشقته وِسع السماء والارض
أعدك سيدي بـ جنة لايسوؤك تفاحها
أرسمك في ذاتي وأمحوني فيك
وإذا ما توغل هواي في روحك
تنفست به عبق الحياة
لـ الابد أبقى بـ كل انوثتـي وجنونـي أحبــك
وبـ اسمك أرتلني سورة عشق
في كتاب مقدس لا يعرف قراءته ,,, إلا أنـــت
7 /11 /2010
لاسامح الله يوم القيامة من ينقل من همسي حرف
ويسجله بـ اسمه دون ذكر المصدر
لـ رجــل ٍ كثيـراُ كثيـراً ,,أحبـه
وإليـه جـداً أشتـاق
لكن يحدث أنه يصبح مغرور و لايبالي
ويتجاهل حروفي وبـ عدم الاكتراث يتصنع
لذلك قررت سرد حالتي معه
وإرسالها مع أمواج البحـر بـ قارورة عطري
ربمـا حين يصحو من غفوته ,, يتـذكرني
بداية رسـالتي ,,
لماذا حين أكون معك يزدادُ شوقي لك اشتياق
يتجاوز الخطوط الحمراء
ويُوقد في كُلي حمماً ونيران
هل لـ أنه لم يعد يرضيني أن أتلذذ بـ طيفك
وأتنفس عطرك فقط في الاحلام
قد قلتها لك كثيرا وعيني تتجرع المرار ألوان
إنني انثــى مغلفــة بـ العاطفــة
ممزوجة بـ الحب فستاني دفء وحنان
لذلك حين تغيب عني أفتقد أُكسجين الحياة
وابقى كـ أوراق الخريف الجافه أصارع خيالي
كي أستحضرك الى عالمي بـ دقة زار
فـ بـ لاصوتك وبـ لاهمساتك وأمطار جنونك
يستلقي الحزن في روحي
وتصبح حياتي قلق وتحتلني حالة الخطر
لذلك اسعفني واقترب مني حبيبي
إني لك هذا المساء
على ذراعيك اريد أن أغفو
واسكب عليك اشتياقي
اسقيك من كأس الحب نبيذ جنوني
وأجعلك فيََّ تذوب وبـ سكرات حبي تتوه
وعلى حدود شفاهك سـ يبدأ أول الجنون
بـ قبلة لذيذة تهتز لها الأبدان
أمممممم ,, كم هي شهية عذبة
تُغريني لـ ارتمي في أحضانك
طفلة تهوى قطع الُســكر
ألف يدي حول عنقك وأداعب صدرك بـ لمساتي
أدفن وجهي فيه
خجــلاً
حُبــاً
رغبةً في الامتـزاج
تشبك أصابعك بـ أصابعي
بـ لمسات تروق لي شقاوتها وعلى إيقاعها
أريد أن أرقص ,,أتمايل أمامك بـ غنج ودلال
أتطاير بين يديك كـ خصلات شعري
تطوقني وتقترب مني حتى الالتصاق
لـ تتوهج حمرة خدي
و تصبح ارتعاشات أنفاسك
بعض احتراق ,, كل اختراق
فـ أتمنى أن تشتاق إلي اكثر
وتدللني ,, تغازلني ,, تتغلغل بي
حتى جذور أعماقي وتتنفس عطري
تسكن في كل جزء من جسدي
تلتهم مشاعري دون شبع ,, دون توقف
هنا ,, وهنا ,, وهناك
لـ تزداد حرارتك من عشق انثى عاشقة لك
وتأخذنا لحظة جنون نغور في أعماقها
لاشيء يوقظنا سوى طلوع الصباح
أردد في داخلي
أشهِد أن حبك جزءا لا يتجزأ من روحي
قد ملكتني وكل شي خرج عن سيطرتي
و أ ُصبح لك
نهاية رسالتي ,,
اني أشتاقك يا مجنوني
بـ كل لحظات عمري حتى الاحتراق
حــرف
أيارجلا عشقته وِسع السماء والارض
أعدك سيدي بـ جنة لايسوؤك تفاحها
أرسمك في ذاتي وأمحوني فيك
وإذا ما توغل هواي في روحك
تنفست به عبق الحياة
لـ الابد أبقى بـ كل انوثتـي وجنونـي أحبــك
وبـ اسمك أرتلني سورة عشق
في كتاب مقدس لا يعرف قراءته ,,, إلا أنـــت
7 /11 /2010
لاسامح الله يوم القيامة من ينقل من همسي حرف
ويسجله بـ اسمه دون ذكر المصدر
مواضيع مماثلة
» ردي على قصيدة عيناكِ قصيدة جديدة
» ردي على قصيدة كيف لي
» ردي على قصيدة ضيق
» ردي على قصيدة في كل يوم
» ردي على قصيدة كم مرة
» ردي على قصيدة كيف لي
» ردي على قصيدة ضيق
» ردي على قصيدة في كل يوم
» ردي على قصيدة كم مرة
رحاب الشام لبوة دمشقية نزارية شهرزادية سكرية الجنون ومستبدة كمان :: الفئة الأولى :: سـهراتي مع القمـر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى